أوقات الصلاة
التقويم القمري
ساعة ماوس
اذاعة القران الكريم
أذكار الصباح والمساء
علم البديع-الطِّباق
صفحة 1 من اصل 1
علم البديع-الطِّباق
الأمثلة:
(1) قال تعالى: {وتَحْسَبُهُمْ أَيْقَاظاً وَهُمْ رُقُودٌ} [1] .
(2) وقال صلى الله عليه وسلم: "خَيْرُ الْمَالِ عَيْنٌ سَاهِرَة لِعَيْنٍ نَائمة" [2] .
* * *
(2) وقال تعالى: {يَسْتَخفُون مِنَ النَّاس وَلا يَسْتَخفُونَ مِنَ اللهِ}.
(4) وقال السموءَل:
وَنُنْكِرُ إِنْ شِئْنَا عَلَى النَّاس قَوْلَهُمْ
وَلا يُنْكِرُونَ القَوْلَ حِينَ نَقُولُ [3]
البحث:
إِذا تأَملت الأمثلةَ المتقدمةَ، وجدت كلا منها مشتملاً على شيءٍ وضده، فالمثال الأول مشتمل على الكلمتين: "أيقاظاً" و "رقود" والمثال الثاني مشتمل على الكلمتين: "ساهر" و "نائمة".
أما المثالان الأَخيران فكل منهما مشتمل على فعلين من مادة واحدة أَحدهما إيجابي والآخر سَلبي، وباختلافهما في الإيجاب والسلب صارا ضدين، ويسمى الجمع بين الشيءِ وضده في الأَمثلة المتقدّمة وأَشباهها طباقاً، غير أَنه في المثالين الأَولين يدعى "طباق الإيجاب" وفي المثالين الأخيرين يدعى "طباق السلب".
القَاعدة:
(72) الطِّباقُ الْجَمْعُ بَيْنَ الشَّيْءِ وضِدّه في الكلام، وهوَ نَوْعان:
(أ) طِبَاقُ الإيجاب، وَهُو ما لَمْ يَختَلِفْ فِيهِ الضدَّان إِيجَاباً وَسَلْباً.
(ب) طِباَقُ السَّلبِ، وَهُو ما اخْتَلَف فِيه الضِّدان إِيجَاباً وسَلْباً.
تمرينات
(1)
بيِّن مواضع الطباق في الأمثلة الآتية، ووضح نوعه في كل مثال:
(1) قال تعالى:{أوَمَن كان مَيْتاً فأحْيَيْنَاهُ}.
(2) وقال دِعْبل الخُزاعيُّ:
لا تعجبي يا سلْمُ مِنْ رجُلٍ ضَحِكِ المشِيبُ برأسِهِ فَبكَى [4]
(3) وقال غيره:
على أنني راضٍ بأنْ أَحْمِلَ الهوَى وأَخْرُجَ مِنْهُ لاَ عليّ ولا لِياَ [5]
(4) وقال البحترى:
ويَسرى إِليَّ الشَّوق مِنْ حيْثُ أَعْلمُ [6]
يُقَيِّضُ لِي مِنْ حيْثُ لا أَعْلَمُ النوى
(5) وقال المُقنَّع الكندِى [7] :
وإِنْ قَلَّ مالي لَمْ أُكلَّفُهمُ رفْدا [8]
لهُمْ جلُّ مالي إِن تَتابع لي غِنًى
(6) وقال تعالى:
{ولكِنَّ أَكْثَر النَّاسِ لا يعْلَمُون} [9] . {يعْلَمُونَ ظَاهرًا مِنَ الْحياةِ الدُّنْيا} [10] .
(7) وقال تعالى:
{لَهاَ ما كَسبتْ وعلَيْها ما اكْتَسبتْ} [11] .
( وقال السموءَل بن عادياء:
فَليْس سواءً عالم وجهُولُ [12]
سلِي إِن جهلْتِ النَّاس عنا وعنْهُمُ
(9) وقال الفرزدق يهجو بني كُلَيْب:
لا يغدِرونَ ولا يُفُونَ بِجَار [13]
قبَّح الإلهُ بني كُلَيْبٍ إِنَّهمْ
(10) وقال أَبو صخْر الْهُذليّ [14] :
أَماتَ وأَحْيا والذي أَمرُه الأَمرُ
أَما والَّذي أَبْكَى وأَضْحكَ والذي
خَلِيليْن مِنْها لا يروعُهُما الذعْر [15]
لَقَدْ تَركَتْني أَحْسُد الوحْش أَنْ أَرى
(1) قال الحماسيُّ:
لِنَفْسي حياةً مِثل أَنْ أَتَقَدّما [16]
تأَخَّرْتُ أَسْتَبْقى الْحياةَ فَلَم أَجدْ
(2)
اقرأ ما كتبه ابن بطوطة [17] في وصف مصر وبيِّن جمال الطباق في أسلوبه:
هي مجْمعُ الوارد والصادر [18] ، ومحط رَحْل [19] الضعيف والقادر، بها ما شِئتَ من عالِم وجاهِل، وجادّ وهازل، وحليم وسفِيه، ووضيعِ ونبيه، وشريف ومشروف، ومُنْكَر ومعروف، تمُوج موْج البحر بسكَّانها، وتكاد تَضِيق بهم على سَعة مكانها.
(3)
حول طباق الإيجاب في الأمثلة الآتية إلى طباق السلب:
(1) العدوُّ يُظهر السيئة ويُخْفى الحسنة.
(2) ليس من الحزم أن تُحسِن إِلى الناس وتسيءَ إِلى نَفْسك.
(3) لا يليق بالمُحْسن أن يُعْطى البعيد ويمْنَعَ القريب.
(4)
حول طباق السلب في الأمثلة الآتية إلى طباق الإيجاب:
(1) يَعْلم الإنسانُ ما في اليوم والأمس، ولا يعلم ما يأتي به الغد.
(2) اللئيم يعْفُو عند العجز، ولا يعفو عند المقدرة.
(3) أحب الصدق ولا أحب الكذب.
(5)
(1) مثل لكل من طباق الإيجاب وطباق السلب بمثالين من إنشائك.
(2) هات مثالين لطباق الإيجاب، ثم حولهما إلى طباق السلب.
(3) هات مثالين لطباق السلب، ثم حولهما إلى طباق الإيجاب.
(6)
اشرح البيت الآتي، وبيِّن نوع الطباق به:
لَيْلٌ يصِيحُ بجانِبيْهِ نَهَار [20]
والشَّيْبُ ينهضُ في الشَّبابِ كأَنه
[1] أيقاظاً: جمع يقظ ككتف، ورقود: نيام، جمع راقد.
[2] يعنى أن خير المال عين ماء ينام صاحبها وهي تظل فائضة تسقى له أرضه.
[3] معنى الشطر الثاني أنهم لشد بأسهم يخشاهم الناس فلا ينكرون عليهم ما يقولون.
[4] سلم: مرخم سلمى اسم امرأة.
[5] في على معنى التضرر وفي اللام معنى الانتفاع، ومن هنا جاء الطباق بين الحرفين.
[6] يقول يقضى عليه بالبعاد فلا يدرى له سبباً، ويغلبه الشوق فيعرف مصدره ومبعثه.
[7] شاعر مقل من شعراء الإسلام في عهد بنى أمية، وكان له شرف ومروءة وسؤدد في عشيرته، وكان سمح اليد بماله لا يرد سائلاً، وإنما لقب بالمقنع لأنه كان أجمل الناس وجهاً. وكان يخشى إذا حسر اللثام عن وجهه أن تصيبه العين، ولذلك كان يمشى مقنع الوجه ملثما.
[8] الرفد: العطاء والصلة، يقول: إني إذا ازددت مالا ازددت لهم بذلا، وإن قل مالي لم أطلب منهم عطاء.
[9] أي لا يعلمون أمور الآخرة.
[10] أي يعلمون أمور الدنيا الظاهرة.
[11] أي للنفس ثواب ما كسبته من الطاعات، وعليها عقاب ما اقترفته من المعاصي.
[12] يقول: إن كنت جاهلة حالنا فسلي الناس عنا يخبروك، فليس العالم كالجاهل.
[13] يذم بني كليب بأنهم ضعاف لا يستطيعون الغدر بأحد، ويذمهم بأنهم لا يفون بحقوق الجار.
[14] أحد بني هذيل وهو شاعر إسلامي من شعراء الدولة الأموية، وكان مواليا لبني مروان متعصباً لهم وله في عبد الملك مدائح.
[15] راعه: أفزعه، والذعر: الخوف، يقول في البيتين: أقسم بمن بيده الحزن والسرور والإماتة والإحياء، لقد جعلتني الحبيبة في حال إذا تأملت معها الوحوش وهي تأتلف في مراعيها تمنيت أن أكون مثلها في تألفها، لأني أرى كل أليفين منها آمنين لا يفزعهما خوف من الوشاة والرقباء.
[16] يقول: إنه تأخر عن القتال إبقاء على حياته، فرأى أن الإقدام أحفظ لحياته وأبقى لها لأنه يدفع الأعداء عن نفسه ويقتلهم قبل أن يقتلوه.
[17] رحالة مشهور، ولد بطنجة سنة 703 هـ، وسافر إلى مصر والعراق والشام واليمن والهند والصين وغيرها من الأقطار الشرقية، ثم رجع إلى المغرب وأخذ يملى رحلته المسماة (تحفة النظار في غرائب الأمصار) وقد ترجمت إلى كثير من اللغات الأوربية، وتوفى سنة 779 هـ.
[18] محل اجتماع من يأتي إليها ومن ينزح عنها.
[19] الرحل: ما يجعل على ظهر البعير للركوب.
[20] البيت للفرزدق، والمراد بالشباب هنا الشعر الأسود.
(1) قال تعالى: {وتَحْسَبُهُمْ أَيْقَاظاً وَهُمْ رُقُودٌ} [1] .
(2) وقال صلى الله عليه وسلم: "خَيْرُ الْمَالِ عَيْنٌ سَاهِرَة لِعَيْنٍ نَائمة" [2] .
* * *
(2) وقال تعالى: {يَسْتَخفُون مِنَ النَّاس وَلا يَسْتَخفُونَ مِنَ اللهِ}.
(4) وقال السموءَل:
وَنُنْكِرُ إِنْ شِئْنَا عَلَى النَّاس قَوْلَهُمْ
وَلا يُنْكِرُونَ القَوْلَ حِينَ نَقُولُ [3]
البحث:
إِذا تأَملت الأمثلةَ المتقدمةَ، وجدت كلا منها مشتملاً على شيءٍ وضده، فالمثال الأول مشتمل على الكلمتين: "أيقاظاً" و "رقود" والمثال الثاني مشتمل على الكلمتين: "ساهر" و "نائمة".
أما المثالان الأَخيران فكل منهما مشتمل على فعلين من مادة واحدة أَحدهما إيجابي والآخر سَلبي، وباختلافهما في الإيجاب والسلب صارا ضدين، ويسمى الجمع بين الشيءِ وضده في الأَمثلة المتقدّمة وأَشباهها طباقاً، غير أَنه في المثالين الأَولين يدعى "طباق الإيجاب" وفي المثالين الأخيرين يدعى "طباق السلب".
القَاعدة:
(72) الطِّباقُ الْجَمْعُ بَيْنَ الشَّيْءِ وضِدّه في الكلام، وهوَ نَوْعان:
(أ) طِبَاقُ الإيجاب، وَهُو ما لَمْ يَختَلِفْ فِيهِ الضدَّان إِيجَاباً وَسَلْباً.
(ب) طِباَقُ السَّلبِ، وَهُو ما اخْتَلَف فِيه الضِّدان إِيجَاباً وسَلْباً.
تمرينات
(1)
بيِّن مواضع الطباق في الأمثلة الآتية، ووضح نوعه في كل مثال:
(1) قال تعالى:{أوَمَن كان مَيْتاً فأحْيَيْنَاهُ}.
(2) وقال دِعْبل الخُزاعيُّ:
لا تعجبي يا سلْمُ مِنْ رجُلٍ ضَحِكِ المشِيبُ برأسِهِ فَبكَى [4]
(3) وقال غيره:
على أنني راضٍ بأنْ أَحْمِلَ الهوَى وأَخْرُجَ مِنْهُ لاَ عليّ ولا لِياَ [5]
(4) وقال البحترى:
ويَسرى إِليَّ الشَّوق مِنْ حيْثُ أَعْلمُ [6]
يُقَيِّضُ لِي مِنْ حيْثُ لا أَعْلَمُ النوى
(5) وقال المُقنَّع الكندِى [7] :
وإِنْ قَلَّ مالي لَمْ أُكلَّفُهمُ رفْدا [8]
لهُمْ جلُّ مالي إِن تَتابع لي غِنًى
(6) وقال تعالى:
{ولكِنَّ أَكْثَر النَّاسِ لا يعْلَمُون} [9] . {يعْلَمُونَ ظَاهرًا مِنَ الْحياةِ الدُّنْيا} [10] .
(7) وقال تعالى:
{لَهاَ ما كَسبتْ وعلَيْها ما اكْتَسبتْ} [11] .
( وقال السموءَل بن عادياء:
فَليْس سواءً عالم وجهُولُ [12]
سلِي إِن جهلْتِ النَّاس عنا وعنْهُمُ
(9) وقال الفرزدق يهجو بني كُلَيْب:
لا يغدِرونَ ولا يُفُونَ بِجَار [13]
قبَّح الإلهُ بني كُلَيْبٍ إِنَّهمْ
(10) وقال أَبو صخْر الْهُذليّ [14] :
أَماتَ وأَحْيا والذي أَمرُه الأَمرُ
أَما والَّذي أَبْكَى وأَضْحكَ والذي
خَلِيليْن مِنْها لا يروعُهُما الذعْر [15]
لَقَدْ تَركَتْني أَحْسُد الوحْش أَنْ أَرى
(1) قال الحماسيُّ:
لِنَفْسي حياةً مِثل أَنْ أَتَقَدّما [16]
تأَخَّرْتُ أَسْتَبْقى الْحياةَ فَلَم أَجدْ
(2)
اقرأ ما كتبه ابن بطوطة [17] في وصف مصر وبيِّن جمال الطباق في أسلوبه:
هي مجْمعُ الوارد والصادر [18] ، ومحط رَحْل [19] الضعيف والقادر، بها ما شِئتَ من عالِم وجاهِل، وجادّ وهازل، وحليم وسفِيه، ووضيعِ ونبيه، وشريف ومشروف، ومُنْكَر ومعروف، تمُوج موْج البحر بسكَّانها، وتكاد تَضِيق بهم على سَعة مكانها.
(3)
حول طباق الإيجاب في الأمثلة الآتية إلى طباق السلب:
(1) العدوُّ يُظهر السيئة ويُخْفى الحسنة.
(2) ليس من الحزم أن تُحسِن إِلى الناس وتسيءَ إِلى نَفْسك.
(3) لا يليق بالمُحْسن أن يُعْطى البعيد ويمْنَعَ القريب.
(4)
حول طباق السلب في الأمثلة الآتية إلى طباق الإيجاب:
(1) يَعْلم الإنسانُ ما في اليوم والأمس، ولا يعلم ما يأتي به الغد.
(2) اللئيم يعْفُو عند العجز، ولا يعفو عند المقدرة.
(3) أحب الصدق ولا أحب الكذب.
(5)
(1) مثل لكل من طباق الإيجاب وطباق السلب بمثالين من إنشائك.
(2) هات مثالين لطباق الإيجاب، ثم حولهما إلى طباق السلب.
(3) هات مثالين لطباق السلب، ثم حولهما إلى طباق الإيجاب.
(6)
اشرح البيت الآتي، وبيِّن نوع الطباق به:
لَيْلٌ يصِيحُ بجانِبيْهِ نَهَار [20]
والشَّيْبُ ينهضُ في الشَّبابِ كأَنه
[1] أيقاظاً: جمع يقظ ككتف، ورقود: نيام، جمع راقد.
[2] يعنى أن خير المال عين ماء ينام صاحبها وهي تظل فائضة تسقى له أرضه.
[3] معنى الشطر الثاني أنهم لشد بأسهم يخشاهم الناس فلا ينكرون عليهم ما يقولون.
[4] سلم: مرخم سلمى اسم امرأة.
[5] في على معنى التضرر وفي اللام معنى الانتفاع، ومن هنا جاء الطباق بين الحرفين.
[6] يقول يقضى عليه بالبعاد فلا يدرى له سبباً، ويغلبه الشوق فيعرف مصدره ومبعثه.
[7] شاعر مقل من شعراء الإسلام في عهد بنى أمية، وكان له شرف ومروءة وسؤدد في عشيرته، وكان سمح اليد بماله لا يرد سائلاً، وإنما لقب بالمقنع لأنه كان أجمل الناس وجهاً. وكان يخشى إذا حسر اللثام عن وجهه أن تصيبه العين، ولذلك كان يمشى مقنع الوجه ملثما.
[8] الرفد: العطاء والصلة، يقول: إني إذا ازددت مالا ازددت لهم بذلا، وإن قل مالي لم أطلب منهم عطاء.
[9] أي لا يعلمون أمور الآخرة.
[10] أي يعلمون أمور الدنيا الظاهرة.
[11] أي للنفس ثواب ما كسبته من الطاعات، وعليها عقاب ما اقترفته من المعاصي.
[12] يقول: إن كنت جاهلة حالنا فسلي الناس عنا يخبروك، فليس العالم كالجاهل.
[13] يذم بني كليب بأنهم ضعاف لا يستطيعون الغدر بأحد، ويذمهم بأنهم لا يفون بحقوق الجار.
[14] أحد بني هذيل وهو شاعر إسلامي من شعراء الدولة الأموية، وكان مواليا لبني مروان متعصباً لهم وله في عبد الملك مدائح.
[15] راعه: أفزعه، والذعر: الخوف، يقول في البيتين: أقسم بمن بيده الحزن والسرور والإماتة والإحياء، لقد جعلتني الحبيبة في حال إذا تأملت معها الوحوش وهي تأتلف في مراعيها تمنيت أن أكون مثلها في تألفها، لأني أرى كل أليفين منها آمنين لا يفزعهما خوف من الوشاة والرقباء.
[16] يقول: إنه تأخر عن القتال إبقاء على حياته، فرأى أن الإقدام أحفظ لحياته وأبقى لها لأنه يدفع الأعداء عن نفسه ويقتلهم قبل أن يقتلوه.
[17] رحالة مشهور، ولد بطنجة سنة 703 هـ، وسافر إلى مصر والعراق والشام واليمن والهند والصين وغيرها من الأقطار الشرقية، ثم رجع إلى المغرب وأخذ يملى رحلته المسماة (تحفة النظار في غرائب الأمصار) وقد ترجمت إلى كثير من اللغات الأوربية، وتوفى سنة 779 هـ.
[18] محل اجتماع من يأتي إليها ومن ينزح عنها.
[19] الرحل: ما يجعل على ظهر البعير للركوب.
[20] البيت للفرزدق، والمراد بالشباب هنا الشعر الأسود.
Admin- المدير
- عدد المساهمات : 297
تاريخ التسجيل : 13/08/2010
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأحد ديسمبر 16, 2012 1:52 am من طرف Admin
» توبة التائبين
السبت يناير 28, 2012 1:28 am من طرف Admin
» الحماسة في الشعر العربي
السبت يناير 28, 2012 1:26 am من طرف Admin
» Windows Live Messenger 2012
الأحد نوفمبر 20, 2011 7:29 am من طرف Admin
» الفيلم الدرامي الرائع هليوبوليس
الأحد نوفمبر 20, 2011 7:14 am من طرف Admin
» ولاد البلد
الأحد نوفمبر 20, 2011 7:09 am من طرف Admin
» دراسة في شعر الحماسة
الأحد نوفمبر 20, 2011 6:13 am من طرف Admin
» كلام من نور
الأحد نوفمبر 20, 2011 5:28 am من طرف Admin
» يا رب استجب
الأحد نوفمبر 20, 2011 5:25 am من طرف Admin